نتائج البحث: الكيان الصهيوني
يُسهب الأكاديميّ والمفكّر الإسرائيليّ يعقوب مالكين Yaakov Malkin (1936 ــ 2019) في شرح الفرق بين اليهودية الدينية واليهودية العلمانية، وذلك من موقعه الفكريّ المعلن كيهوديّ علمانيّ ملحد يجاهر بإلحاده علنًا في مؤلّفاته وبأسلوب من الدُعابة في ندواته ولقاءاته المصوّرة.
مع نهاية شهر رمضان، مرت الذكرى الـ 76 لمذبحة دير ياسين، التي راح ضحيتها مئات المدنيين كان معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن. حدث ذلك قبل شهر واحد من إعلان قيام إسرائيل، التي تعاود الكرة من جديد.
الجدل بشأن الذكاء الاصطناعي تصاعد في السنوات الأخيرة، بعد أن ظهرت مجموعة من التطبيقات المثيرة للقلق. الخطر الفادح الذي قد يشكل منعطفًا خطيرًا في تعريف الإنسان، يظهر مع استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب الدائرة في غزة.
يتضمّن كتاب "نقد الأدب الصهيوني" قراءات في أربعٍ من روايات الكاتب الإسرائيليّ الصهيونيّ عاموس عوز. والروايات، بحسب ترجمة هلسا من الإنكليزية هي: في مكان آخرَ ربّما، تلّ المشورة الشرّيرة، الحبّ المتأخّر، والحروب الصليبيّة.
ما يقرب من ستة أشهر مرّت على اندلاع الحرب على قطاع غزة، لتصل الذاكرة الجمعية الإنسانية حدًّا يفوق التشبّع بصور الأشلاء والدمار اليومية؛ قسوةٌ ومذبحة، بل إبادة تتم على مدار الساعة على مرأى الشعوب.
هذه ليست أوّل ولا آخر مرة، يحدث، وأنا أحاول أن أصلح شيئًا ما، أخرّبه ولا يبقى لي سوى أن أرميه! أفكر أنه ربما يصحّ أيضًا القول: إنّنا، أقصد السوريين، ونحن نحاول تصليح بلدنا وتقويمه، حطمناه! والبعض منا حقيقة رماه.
منذ نشأته كيانًا غاصبًا للأرض والتاريخ، حمل الكيان الصهيونيّ الإحلاليّ الإباديّ المحتلّ بذور تناقضاته وتَفَجُّر خليطه الهجين، وإن تحت راية اليهودية المضلّلة التي أرادها انتهازيّو مشروع "الدولة القومية لليهود" للتحشيد والتجميع وتحفيز المجيء من الشتات إلى أرض فلسطين كيفما اتّفق.
أكثر من مئة عام مرّت على الصراع المسلّح بين الشعب الفلسطينيّ، والانتداب ـ الاستعمار البريطانيّ وربيبته الصهيونيّة. ففي 1918، كانت "الثورة" الأولى تحمل في رحِمها جَنين ثورة أولى، ستتلوها ثورات، وتتصاعد في ذروتها إلى ثورة 1936 الشهيرة، وإضرابها لثلاث سنوات.
من فوق ركام جدارٍ من آلاف المباني التي أوغل فيها الاحتلال الإسرائيلي خرابًا في غزة، سحبت الفنانة سهى شومان عبارة "لن نرحل" التي خُطت على حطام الجدار، إلى ناصية عملها الفنّي، لتصبح العبارة نفسها، بمحمولاتها الواقعيّة والتعبيريّة، عنوانًا لسرديّات العمل.
انتهى معرض العراق الدولي للكتاب بنسخته الرابعة الذي أقامته مؤسسة المدى، والذي اختلف جوهره عن المعارض العربية في هذا العام، إذ كانت القضية الفلسطينية هي المحور الأساسي الذي شكّل بؤرة جاذبة للزائرين.